تشيط أعصاب المرأة من الموقف الذي يكون فيه الرجل مخطئا ولكنه لا يعترف بالخطأ ولا يقوم بالاعتذار عما فعله، وتتحير لماذا لا يقوم الرجل بالاعتذار وتتهمه بأنه شرس وخالي من المشاعر ولا يفهم في الاتيكيت وآداب التعامل مع المرأة. تعرفوا على أسباب عدم اعتذار الرجل للمرأة، ولما لا يقوم الرجل بهذه الخطوة المهلكة التي يكاد أن يكرهها!
لا تسامح: لدى الرجل قناعة لا تتزعزع بأن المرأة لا تسامح أبدا ولا تنسى الإهانة، ولذلك يقول الرجل في نفسه إنه حتى لو اعتذر فإن ذلك لن يفيد في شيء، فيختصر الطريق ويقرر عدم الاعتذار أساسا.
قلبها أسود: يعتقد الرجل أن المرأة سوف تذكر له الخطأ الذي ارتكبه مدى الحياة، فهو يرى أنها صاحبة قلب أسود ودائما ما ستعايره وتذكره بما فعله معها في السابق وأنها لن تنسى الموضوع ابدا، وهنا يقرر عدم الاعتذار كي لا تترسخ معتقداتها في ذهنها.
سوف تتكبر وتتغطرس: ثقافة الاعتذار في المجتمع الشرقي غير موجودة إلى حد ما، فالرجل الذي يعتذر نقول عليه مخطئ، وننظر له وكأنه مكسور ومذلول، أما الشخص الذي يتم الاعتذار له، فهو لا يقدر قيمة هذا الاعتذار بل سنجده يضع رجل على رجل ويتعالى على من أمامه ويتعامل معه معاملة السيد للعبد.
والرجل يعتقد أن المرأة سوف تفعل معه ذلك أيضا، أي ستعيش في الدور وتعتبر نفسها قوية وحازمة بل وتتعالى عليه وتنفعل وتسوق فيها لو هو قام بالاعتذار لها، ولذك فالرجل لا يعتذر.
الخوف من التعود: المرأة تريد أن يتعامل معها شريكها بشكل ثابت ولا يتغير كي لا تفاجأ بتصرفات وانفعالات غريبة وغير متوقعة، وإذا قام الرجل بالاعتذار لها فسوف تعتقد أن هذا أسلوبه وسوف ترتاح جدا لهذا الأسلوب ولن ترضى عنه بديلا فيما بعد، وهنا الرجل يخشى من حدوث هذا التعود كي لا تترك له البيت كل شوية لمجرد أنه لم يقل لها "أنا آسف" بل يريد أن يعودها أن تتحمل وتصمت وان الاعتذار يكون تفضلا منه وليس واجبا عليه في كل موقف.
لا تسامح: لدى الرجل قناعة لا تتزعزع بأن المرأة لا تسامح أبدا ولا تنسى الإهانة، ولذلك يقول الرجل في نفسه إنه حتى لو اعتذر فإن ذلك لن يفيد في شيء، فيختصر الطريق ويقرر عدم الاعتذار أساسا.
قلبها أسود: يعتقد الرجل أن المرأة سوف تذكر له الخطأ الذي ارتكبه مدى الحياة، فهو يرى أنها صاحبة قلب أسود ودائما ما ستعايره وتذكره بما فعله معها في السابق وأنها لن تنسى الموضوع ابدا، وهنا يقرر عدم الاعتذار كي لا تترسخ معتقداتها في ذهنها.
سوف تتكبر وتتغطرس: ثقافة الاعتذار في المجتمع الشرقي غير موجودة إلى حد ما، فالرجل الذي يعتذر نقول عليه مخطئ، وننظر له وكأنه مكسور ومذلول، أما الشخص الذي يتم الاعتذار له، فهو لا يقدر قيمة هذا الاعتذار بل سنجده يضع رجل على رجل ويتعالى على من أمامه ويتعامل معه معاملة السيد للعبد.
والرجل يعتقد أن المرأة سوف تفعل معه ذلك أيضا، أي ستعيش في الدور وتعتبر نفسها قوية وحازمة بل وتتعالى عليه وتنفعل وتسوق فيها لو هو قام بالاعتذار لها، ولذك فالرجل لا يعتذر.
الخوف من التعود: المرأة تريد أن يتعامل معها شريكها بشكل ثابت ولا يتغير كي لا تفاجأ بتصرفات وانفعالات غريبة وغير متوقعة، وإذا قام الرجل بالاعتذار لها فسوف تعتقد أن هذا أسلوبه وسوف ترتاح جدا لهذا الأسلوب ولن ترضى عنه بديلا فيما بعد، وهنا الرجل يخشى من حدوث هذا التعود كي لا تترك له البيت كل شوية لمجرد أنه لم يقل لها "أنا آسف" بل يريد أن يعودها أن تتحمل وتصمت وان الاعتذار يكون تفضلا منه وليس واجبا عليه في كل موقف.
الخميس يونيو 26, 2014 6:37 pm من طرف راجية الرحمة
» تاريخ محافظة بنى سويف
الخميس يونيو 26, 2014 6:37 pm من طرف راجية الرحمة
» أهم مواقع الاثار بمحافظة بنى سويف
الخميس يونيو 26, 2014 6:37 pm من طرف راجية الرحمة
» اشهر ابناء محافظة بنى سويف
الخميس يونيو 26, 2014 6:37 pm من طرف راجية الرحمة
» لؤلؤة مـــــــصـــــــــر
الخميس يونيو 26, 2014 6:36 pm من طرف راجية الرحمة
» أنا من سوهاج وحبيبى من بنى سويف
الخميس يونيو 26, 2014 6:36 pm من طرف راجية الرحمة
» اغتيال السادات على يد ابناء مصر
الخميس يونيو 26, 2014 6:35 pm من طرف راجية الرحمة
» عقوبة جريمة التشهير بالآخرين عبر الإنترنت كجريمة معاص
الخميس يونيو 26, 2014 6:35 pm من طرف راجية الرحمة
» السادات يلقي بيان وفاة جمال عبد الناصر
الخميس يونيو 26, 2014 6:35 pm من طرف راجية الرحمة